٢٤

قوله عز وجلا: { ليجزي اللّه الصادقين بصدقهم } الآية: ٢٤

قال ابن عطاء: يسألهم عن توسلهم بصدقهم إلى من لا يتوسل إليه إلا به فعندها:

تذوب حسوسهم وتنقطع آمالهم وصار صدقهم كذبا وصفاؤهم كدرا واستوحش العبد

من حسن أفعاله.

وقال ابن عطاء: ومن رغب فيما لا خطر له أغفل ما فيه الأخطاء.

﴿ ٢٤