٥

قوله تعالى: { ولسوف يعطيك ربك فترضى } الآية: ٥

قال ابن عطاء: كأنه يقول لنبينا صلى اللّه عليه وسلم افترضنا بالعطاء عوضا عن المعطى فيقول: ' لا '

{ إنك لعلى خلق عظيم } القلم: ٤ أي: على همة جليلة إذا لم يؤثر فيك شيء من الأكوان، ولا يرضيك شيء منها.

﴿ ٥