بسم الله الرّحمن الرّحيم
وهي مكية في قول الجمهور، وحكى النقاش عن الضحاك أنها مدنية، وذلك ضعيف، وإنما دعا إليه قول من قال: إن ذكر صلاة العيد فيها.
قوله عز وجل:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
انظر تفسير الآية:١٣
﴿ ١ ﴾