١٠٤

ثم حثهم على طلب أبي سفيان وأصحابه بعد يوم أحد فقال

{ ولا تهنوا } لا تعجزوا ولا تضعفوا

{ في ابتغاء القوم } في طلب أبي سفيان وأصحابه

{ إن تكونوا تألمون } تتوجعون بالجراحة

{ فإنهم يألمون } يتوجعون بالجراحة

{ كما تألمون } تتوجعون بالجراحة

{ وترجون من اللّه } ثوابه وتخافون عذابه

{ ما لا يرجون } ذلك

{ وكان اللّه عليما } بجراحتكم

{ حكيما } حكم عليكم بابتغاء القوم

﴿ ١٠٤