٥

{ فقد كذبوا } يعني أهل مكة

{ بالحق } بالقرآن والآية

{ لما جاءهم } محمد صلى اللّه عليه وسلم بهما

{ فسوف } وهذا وعيد لهم

{ يأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزؤون } خبر استهزائهم وعقوبة استهزائهم يوم بدر ويوم أحد ويوم الأحزاب

﴿ ٥