١٢

{ قل } يا محمد لأهل مكة

{ لمن ما في السماوات والأرض } من الخلق فأن أجابوك وإلا

{ قل للّه } خلق السموات والأرض

{ كتب على نفسه الرحمة } أوجب على نفسه الرحمة لأمة صلى اللّه عليه وسلم بتأخير العذاب

{ ليجمعنكم } واللّه ليجمعنكم

{ إلى يوم القيامة } ليوم القيامة

{ لا ريب فيه } لا شك فيه

{ الذين خسروا } غبنوا

{ أنفسهم } ومنازلهم وخدمهم وأزواجهم في الجنة

{ فهم لا يؤمنون } بمحمد والقرآن ونزل في مقالتهم في محمد عليه الصلاة والسلام ارجع إلى ديننا حتى نغنيك ونزوجك ونعزك ونملكك على أنفسنا

﴿ ١٢