١٠٣

{ لا تدركه الأبصار } في الدنيا ولا يرى الخلق ما يرى هو وتنقطع دونه الأبصار بالكيفية في الآخرة وبالرؤية في الدنيا

{ وهو يدرك الأبصار } في الدنيا والآخرة ويرى ما لم ير الخلق ولا يخفى عليه شيء ولا يفوته

{ وهو اللطيف } في أفعاله نافذ علمه بخلقه

{ الخبير } بخلقه وبأعمالهم

﴿ ١٠٣