{ وما كان اللّه ليعذبهم } ليهلكهم أبا جهل وأصحابه
{ وأنت فيهم } مقيم
{ وما كان اللّه معذبهم } مهلكهم
{ وهم يستغفرون } يريدون أن يؤمنوا
﴿ ٣٣ ﴾