{ إن شر الدواب } الخلق والخليقة
{ عند اللّه الذين كفروا } بنو قريظة وغيرهم
{ فهم لا يؤمنون } بمحمد عليه الصلاة والسلام والقرآن
﴿ ٥٥ ﴾