١٦{ أم حسبتم } أظننتم يا معشر المؤمنين { أن تتركوا } أن تهملوا وأن لا تؤمروا بالجهاد { ولما يعلم اللّه } ولم ير اللّه { الذين جاهدوا منكم } في سبيل اللّه { ولم يتخذوا من دون اللّه ولا رسوله ولا المؤمنين } المخلصين { وليجة } بطانة من الكفار { واللّه خبير بما تعملون } من الخير والشر في الجهاد وغيره |
﴿ ١٦ ﴾