٧

{ إن الذين لا يرجون } لا يخافون

{ لقاءنا } بالبعث بعد الموت ويقال لا يقرون بالبعث بعد الموت

{ ورضوا بالحياة الدنيا } اختاروا ما في الحياة الدنيا على الاخرة

{ واطمأنوا بها } رضوا بها

{ والذين هم عن آياتنا } عن محمد عليه الصلاة والسلام والقرآن

{ غافلون } جاحدون تاركون لها

﴿ ٧