١٢{ وإذا مس الإنسان الضر } إذا اصاب الكافر الشدة أو المرض وهو هشام بن المغيرة المخزومي { دعانا لجنبه } مضطجعا { أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضره } رفعنا ما كان به من الشدة والبلاء { مر } استمر على ترك الدعاء { كأن لم يدعنا إلى ضر } إلى شدة { مسه } أصابه { كذلك } هكذا { زين للمسرفين } للمشركين { ما كانوا يعملون } في الشرك من الدعاء في الشدة وترك الدعاء في الرخاء |
﴿ ١٢ ﴾