{ وأما الغلام } الذى قتلته
{ فكان أبواه مؤمنين } من عظماء تلك القرية
{ فخشينا أن يرهقهما } فعلم ربك أن يكلفهما
{ طغيانا وكفرا } بطغيانه وكفره ومعصيته بالحلف الكاذب فقتلته
﴿ ٨٠ ﴾