١١

{ ومن الناس من يعبد اللّه على حرف } على وجه تجربة وشك وانتظار نعمة نزلت هذه الآية فى شأن بنى الحلاف منافقى بنى أسد وغطفان

{ فإن أصابه خير } نعمة

{ اطمأن به } رضى بدين محمد صلى اللّه عليه وسلم بلسانه

{ وإن أصابته فتنة } شدة

{ انقلب على وجهه } رجع إلى دينه الأول الشرك باللّه

{ خسر الدنيا } غبن الدنيا بذهابها

{ والآخرة } بذهاب الجنة

{ ذلك } الغبن

{ هو الخسران المبين } الغبن البين بذهاب الدنيا والآخرة

﴿ ١١