{ قل } يا محمد لأهل مكة لأبى جهل وأصحابه
{ أذلك } الذى ذكرت من الويل والثبور والسعير
{ خير أم جنة الخلد } لمحمد وأصحابه
{ التي وعد المتقون } الكفر والشرك والفواحش
{ كانت } صارت
{ لهم } جنة الخلد
{ جزاء ومصيرا } في الآخرة
﴿ ١٥ ﴾