٢٩

{ لقد أضلني عن الذكر } عن التوحيد والطاعة

{ بعد إذ جاءني } محمد صلى اللّه عليه وسلم بالتوحيد

{ وكان الشيطان للإنسان خذولا } خاذلا يخذله عند ما يحتاج إليه

﴿ ٢٩