٨{ أولم يتفكروا } كفار مكة { في أنفسهم } فيما بينهم { ما خلق اللّه السماوات والأرض وما بينهما } من الخلق والعجائب { إلا بالحق } للحق والأمر والنهي لا للباطل { وأجل مسمى } لوقت معلوم يقضى فيه { وإن كثيرا من الناس } يعنى كفار مكة { بلقاء ربهم } بالبعث بعد الموت { لكافرون } لجاحدون |
﴿ ٨ ﴾