١٥{ وإن جاهداك } أمراك وأراداك { على أن تشرك بي ما ليس لك به علم } أنه شريكى ولك به علم أنه ليس بشريكى { فلا تطعهما } فى الشرك { وصاحبهما في الدنيا معروفا } بالبر والإحسان { واتبع سبيل من أناب إلي } دين من أقبل إلى وإلى طاعتى وهو محمد صلى اللّه عليه وسلم { ثم إلي مرجعكم } ومرجع أبويكم { فأنبئكم } أخبركم { بما كنتم تعملون } من الخير والشر ثم رجع إلى كلام لقمان |
﴿ ١٥ ﴾