٦

{ ذلك } المدبر

{ عالم الغيب } ما غاب عن العباد وما يكون

{ والشهادة } ما علمه العباد وما كان

{ العزيز } بالنقمة من الكفار

{ الرحيم } بالمؤمنين

﴿ ٦