٨

{ إنا جعلنا في أعناقهم } فى أيمانهم

{ أغلالا } من حديد

{ فهي } مغلولة مردودة

{ إلى الأذقان } إلى اللحى

{ فهم مقمحون } مغلولون ويقال جمعنا أيمانهم إلى الأذقان حين أرادوا أن يرجموا النبى صلى اللّه عليه وسلم بالحجارة وهو فى الصلاة فهم مقمحون مغلولون من كل خير محرومون

﴿ ٨