١٠{ وسواء عليهم } على بنى مخزوم أبى جهل وأصحابه { أأنذرتهم } خوفتهم بالقرآن { أم لم تنذرهم } لم تخوفهم { لا يؤمنون } لا يريدون أن يؤمنوا وقتلوا يوم بدر على الكفر ونزل من قوله إنا جعلنا فى أعناقهم أغلالا إلى ههنا فى شأن أبى جهل والوليد وأصحابهما |
﴿ ١٠ ﴾