٦{ وانطلق الملأ } الرؤساء { منهم } من قريش عتبة وشيبة ابنا ربيعة وأبى بن خلف الجمحى وأبو جهل بن هشام { أن امشوا } قال لهم أبو جهل أن امضوا إلى آلهتكم { واصبروا على آلهتكم } اثبتوا على عبادة آلهتكم { إن هذا لشيء } يعنون محمد صلى اللّه عليه وسلم { يراد } أن يهلك ويقال إن هذا الذى يقول محمد صلى اللّه عليه وسلم لشىء يراد يكون بأهل الأرض |
﴿ ٦ ﴾