٢٢{ أفمن شرح اللّه صدره } وسع اللّه ولين اللّه قلبه { للإسلام } بنور الإسلام { فهو على نور من ربه } على كرامة وبيان من ربه وهو عمار بن ياسر كمن شرح اللّه صدره للكفر وهو أبو جهل { فويل } شدة عذاب ويقال ويل واد فى جهنم من قيح ودم { للقاسية } لليابسة { قلوبهم } لا تلين قلوبهم { من ذكر اللّه } وهو أبو جهل وأصحابه { أولئك } أهل هذه الصفة { في ضلال مبين } فى كفر بين |
﴿ ٢٢ ﴾