٢٦

{ فأذاقهم اللّه الخزي في الحياة الدنيا } عذاب الدنيا

{ ولعذاب الآخرة أكبر } أعظم مما كان لهم فى الدنيا

{ لو كانوا يعلمون } ولكن لم يكونوا يعلمون

﴿ ٢٦