٣٦{ أليس اللّه بكاف عبده } يعنى النبى صلى اللّه عليه وسلم ويقال خالد بن الوليد مما يريدون به ويخوفونك يا محمد { بالذين من دونه } من دون اللّه يعنى اللات والعزى ومناة يقولون لك لا تشتمها ولا تعبها فتخبلك { ومن يضلل اللّه } عن دينه { فما له من هاد } مرشد إلى دينه وهو أبو جهل وأصحابه |
﴿ ٣٦ ﴾