{ يوم هم بارزون } خارجون من القبور
{ لا يخفى على اللّه منهم شيء } ولا من أعمالهم شىء فيقول اللّه بعد نفخة الموت
{ لمن الملك اليوم } فليس يجيبه أحد فيرد على نفسه فيقول
{ للّه الواحد } بلا ولد ولا شريك
{ القهار } لخلقه بالموت الغالب عليهم
﴿ ١٦ ﴾