١٨{ وأنذرهم } خوفهم يا محمد { يوم الآزفة } من أهوال يوم الآزفة وهو يوم القيامة يزف بعضهم إلى بعض ويسرع { إذ القلوب لدى الحناجر } عند الحناجر { كاظمين } مغمومين محزونين يتردد الغيظ فى أجوافهم { ما للظالمين } المشركين { من حميم } من قريب ينفعهم { ولا شفيع يطاع } فيهم بالشفاعة |
﴿ ١٨ ﴾