{ وإما ينزغنك من الشيطان نزغ } أن يصيبك من الشيطان وسوسة بالجفاء عند جفاء أبى جهل
{ فاستعذ باللّه } من الشيطان الرجيم
{ إنه هو السميع } لمقالة أبى جهل
{ العليم } بعقوبته ويقال السميع باستعاذتك العليم بوسوسة الشيطان
﴿ ٣٦ ﴾