١٨{ ثم جعلناك } اخترناك { على شريعة من الأمر } على سنة ومنهاج من أمرى وطاعتى { فاتبعها } استقم عليها واعمل بها ويقال أكرمناك بالإسلام وأمرناك أن تدعو الخلق إليه { ولا تتبع أهواء الذين } دين الذين { لا يعلمون } توحيد اللّه يعنى اليهود والنصارى والمشركين  | 
	
﴿ ١٨ ﴾