٤{ هو الذي أنزل السكينة } الطمأنينة { في قلوب المؤمنين } المخلصين يوم الحديبية { ليزدادوا إيمانا } يقينا وتصديقا وعلما { مع إيمانهم } باللّه ورسوله وهو تكرير الإيمان مع إيمانهم باللّه ورسوله { وللّه جنود السماوات } الملائكة { والأرض } المؤمنون يسلط على من يشاء من اعدائه { وكان اللّه عليما } بما صنع بك من الفتح والمغفرة والهدى والنصرة وإنزال السكينة فى قلوب المؤمنين { حكيما } فيما صنع بك |
﴿ ٤ ﴾