{ خلق السماوات والأرض بالحق } لتبيان الحق والباطل ويقال للزوال والفناء
{ وصوركم } فى الأرحام
{ فأحسن صوركم } من صور الدواب ويقال أحكم صوركم باليدين والرجلين والعينين والأذنين وسائر الأعضاء
{ وإليه المصير } المرجع فى الآخرة
﴿ ٣ ﴾