٧

{ إن ربك } يا محمد

{ هو أعلم بمن ضل عن سبيله } عن دينه وهو أبو جهل وأصحابه

{ وهو أعلم بالمهتدين } لدينه وهو أبو بكر وأصحابه

﴿ ٧