١٦

{ كلا } حقا لا أزيده فلم يزل بعد ذلك فى نقصان ماله

{ أنه } يعنى الوليد بن المغيرة

{ كان لآياتنا عنيدا } لكتابنا ورسولنا عنيدا معرضا مكذبا بهما

﴿ ١٦