١٦

{ إذ ناداه ربه } دعاه ربه

{ بالواد المقدس } المطهر

{ طوى } اسم الوادى وإنما سمى طوى لكثرة ما مشت عليه الأنبياء ويقال قد طوى ويقال طأ يا موسى هذا الوادى بقدميك لخيره وبركته

﴿ ١٦