{ يا أيها الإنسان } وهو الكافر أبو الأسود بن كلدة بن أسيد بن خلف
{ إنك كادح } يقول عامل عملا فى كفرك فترجع بذلك
{ إلى ربك كدحا } فى الآخرة ويقال ساع سعيا
{ فملاقيه } عملك من خير أو شر
﴿ ٦ ﴾