{ والذي قدر } جعل كل ذكر وأنثى
{ فهدى } فعرف وألهم كيف يأتى الذكر والأنثى ويقال قدر خلقه حسنا أو دميما أو طويلا أو قصيرا ويقال قدر السعادة والشقاوة لخلقه فهدى فبين الكفر والإيمان والخير والشرك
﴿ ٣ ﴾