{ إن سعيكم } عملكم
{ لشتى } مختلف مكذب بمحمد صلى اللّه عليه وسلم والقرآن ومصدق بمحمد صلى اللّه عليه وسلم والقرآن وعامل للجنة وعامل للنار ولهذا كان القسم
﴿ ٤ ﴾