{ وأما من بخل } بما له عن سبيل اللّه وهو الوليد بن المغيرة ويقال أبو سفيان بن حرب فلم يكن مؤمنا حينئذ
{ واستغنى } فى نفسه عن اللّه
﴿ ٨ ﴾