{ كلا } حقا يا محمد
{ لا تطعه } يعنى أبا جهل فيما يأمرك أن لا تصلى لربك
{ واسجد } لربك
{ واقترب } إليه بالسجود
ومن السورة التى يذكر فيها القدر
﴿ ١٩ ﴾