٢٦
قوله : { قُلِ اللّهم مَالِكَ الملك تُؤْتِي الملك مَن تَشَآءُ } [ ٢٦ ] يعني المعرفة والتوحيد وشرائع دينك الإسلام والعاقبة المحمودة ، وهو أن يتولى اللّه العبد ولا يكله إلى نفسه .
﴿ ٢٦ ﴾