٢٢

قوله تعالى : { وَفِي السمآء رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ } [ ٢٢ ] أي تفرغوا لعبادتي ولا يشغلكم طلب الرزق عنا ، فإنا نرزقكم ، ثم قال : إن اللّه رضي عنكم بعبادة يوم فارضوا عنه برزق يوم بيوم . قال : وفيها وجه آخر :

{ وَفِي السمآء رِزْقُكُمْ } [ ٢٢ ] أي من الذكر وثوابه .

﴿ ٢٢